§ منتديات لقاء العرب §
وداع هديل  الجزاء3 920826ن الرحيم
Surprised
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول الي المنتدى اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو فتسجيلك يشرفنا في الإنضمام الي أسرة منتديات لقاء العرب
التسجيل سهل جدا وسريع ..
وتذكر دائما أن باب الإشراف مفتوح لكل عضو نشيط
** إدارة المنتدى **

§ منتديات لقاء العرب §
وداع هديل  الجزاء3 920826ن الرحيم
Surprised
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول الي المنتدى اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو فتسجيلك يشرفنا في الإنضمام الي أسرة منتديات لقاء العرب
التسجيل سهل جدا وسريع ..
وتذكر دائما أن باب الإشراف مفتوح لكل عضو نشيط
** إدارة المنتدى **

§ منتديات لقاء العرب §
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مركز
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وداع هديل الجزاء3

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يوسف
عضو جديد
عضو جديد
يوسف


ذكر
عدد الرسائل : 2230
العمر : 39
المدينة : تلمسان
الهواية : الانترنت
المزاج : كرة القدم و السباحة والتعرف
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

وداع هديل  الجزاء3 Empty
مُساهمةموضوع: وداع هديل الجزاء3   وداع هديل  الجزاء3 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 11, 2008 12:02 am

كان اسمي وقتها (لوفار)، عمري 19، وأكتب بحذر شديد في منتدى (بنات)؛ منتدى أنشأته طالبات في كلية الحاسب والترجمة، تعرف عضواته الرئيسة أسماء بعضهن البعض، لكن يتعاملن مع الآخرين بأسماء مستعارة.

ذات يوم نشرتُ باسمي المستعار قصة سبق وأن ظهرت في صحيفة الرياض باسمي الصريح.

هديل، المتابعة الحريصة لملاحق الثقافة والأدب، ظنت أن (لوفار) تسرق (عائشة)، وأغضبها ذلك. لكنها في الوقت نفسه لم تشأ أن تبادرني باتهام مباشر دون التوثق، كما لم تشأ أن تحرجني أمام الآخرين. بعد حيرة شديدة راسلتني على (الخاص) لتقول بذكاء شديد: (سبق وقرأت قصتك يا (لوفار) في صحيفة الرياض، وأعجبتني، أتمنى أن أتعرف إليك).
لأن قصتها المنشورة في المنتدى، (الوجار) أعجبتني، ولأني كنتُ جداً وحيدةً في عامي الجامعي الأول، ولأن فكرة اللقاء بشخص إنترنتي تحمل شيئاً من المخاطرة اللذيذة، قررتُ أن ألتقيها. لاحقاً عرفت أن لقاءنا الأول، إنما كان محاولة بوليسية للتعرف إلى لوفار التي سرقت عائشة. لقاء جعل صيف جامعة الملك سعود وشتاءه، دائماً خارج المعطف، معطف اسمه شخصٌ لا يتركك للوحدة أبداً. تلك هديل.

لا أذكر مرةً استشعرتُ فيها أن هديل مألوفة، أو مكررة. لها خاصية الناضجين في الحب، والأطفال في الحياة. تُحب كأم قد اتزنت عندها رغبةُ التملك مع رغبة الإيثار. وتعيش كطفلٍ مهمته الوحيدة على الأرض: أن يستطلع كل شيء حوله.

هي التي عرفتني إلى (جسد الثقافة)، (التدوين)، (جوجل)، (تويتر)، (ماك)، و(أروى)... هل قلتُ أروى؟ نعم، أروى. أختها التي تصغرها بأعوام قليلة، لكنها تملك رأس (كرة أرضية). تقول هديل، (أخجل من طفولتي، حين أقارنها بنضوج أروى).
أروى الفنانة البصرية تذوقاً والتقاطاً، والموسوعة العلمية، والتاريخية، الطاهية التي يخرج الطبق الأبيض من باب مطبخها بمعايير الطهاة العالميين، والمتابعة الرياضية الفائقة.

هديل وأروى، حين يستضيفان أحداً إلى منزلهما، يجلسان على جانبيه. تمسك كل منهما الجهة الأخرى من النقاش. لا أذكر بيتاً سوى بيت هديل وأروى، يمكن أن تجلس فيه أختان على جانبي الضيف، يتكلمان كأنهما يلتقيان للمرة الأولى، ويختلفان كأنهما يختلفان للمرة الأولى، ويتفقان كأنهما يتفقان للمرة الأولى. لكنهما كذلك بالفعل، تتجددان في نظر بعضهما البعض باستمرار، وعندما تدخل إحداهما إلى حجرتها فإنها بالضرورة تخرج بشيء جديد، فكرة، معلومة، صورة، رأي... في بيتهما، لا يشكل الإسراف هاجساً للسيد (الوقت).

بعد لقائي الأول بهديل جمعتنا مواطن عديدة.
الجامعة. مجلة حياة. العالم الإلكتروني. مكتبة الملك عبد العزيز. الفعاليات الأدبية والثقافية.
غرفتها! على يد هديل، كسر أهلي قانونهم الأول (البنت ما تروح لبيوت الناس دون مرافق). فأصبح بيت هديل من دون البيوت حلالاً مُباحاً. وفي كل مرة ألتقيها لم تكن إلا جديدة، مطلعة، شغوفة بالتكنولوجيا، ومهتمة بالمحلي والعالمي. الوقتُ معها طمأنينةٌ للروح، ورواءٌ للعقل.
تقرأ (هدهدة) كثيراً. تعامل كتبها بحرص فائق.
هواياتها الهادئة، بعيداً عن الاستعمال اليومي، الرسم، التصميم، الشعر، وأخيراً المسرح. هي ذواقة نابهة، وفي الآن نفسه كاتبةٌ تفهم جيداً متطلبات الأجناس الكتابية المختلفة: ما بين الشعر، السرد، المسرح، التدوين، هديل تعرف كيف تعجن (صلصال) اللغة لكي يكون تماماً على مقاس المكان. رغم أنها أصغر مني بعام، إلا أن هديل أنضج مني بكثير على مستوى العاطفة. قالت لي ذات يوم تعقيباً على قصصي في "حياة"، (لماذا تكتبين عن المشاعر وكأنها تستوجب التوبة؟)

يحبها الناس لأسباب كثيرة، كثيرة. وأنا أحبها لأنها أكثر من عرفت مرونةً، وأقلهم محاكمة للآخرين.

هديل نضجها العاطفي يجعلها تفرق بين أن تحب الشخص لأنها ترتاح إليه إنسانياً، وبين أن تعمل مع الشخص لأنها تتفق معه في الأهداف والرؤى.

وكما اسم مدونتها (باب الجنة)، هديل تتطلع إلى الأعلى باستمرار، وبروحانية عالية. عندما تذهب إلى المدينة، أو مكة، تدخل في رسائلها بهجة تشبه بهجة الحوت الذي آب أخيراً إلى الماء. يصبح لصوتها، وحرفها، سلاسة من يجول في موطنه الأصلي، تبهره ألفة الضوء، ونعومة الليل، وألفة الطريق.

بدأت هديل سلسلة صعودها الروحاني إلى الله وأنا بعيدة. عندها أربكني السؤال، (لماذا قبل شهرين فقط من الآن، بدأت هديل كتابة ذكريات حياتها بإخلاص شديد؟) قالت لي عندما بدأت، (امرأة أعرفها، أصابها الزهايمر، فبدأت ترمي ذكرياتها القديمة على العابرين دونما وعي. أريد أن أسلم ذاكرتي طواعية من الآن). ومن ذاك الوقت.. وهديل تعكف كل ليلة على إنجاز هذه الكتابة.

أثمة روحانية أكبر من هذا؟!


عائشة القصيَّر،،

--------------------------------------------------------------------------------


(Cool



”هديل” .. حين ترحلين

صوت الإمام وهو يكبّر الأولى، فالثانية.. ثم ثالثة يتبعها شهيقٌ وبكاء.. ودعواتٌ تعلو وتنخفض..
كان هذا اللقاء الأخير بكِ، والوداع الأخير أيضاً..
ترتفعُ الأصوات.. ويكثر البكاء.. وفي بالي،
صورتكِ.. منذ دقائق المعرفة الأولى، وحتى لقائي الأخير بكِ، قبل غفوتكِ بأسبوع.. أسبوع كنت فيه الأوفر صحةً، ممتلئة بالعافية والحياة.. انصرفتِ بعده على وعدٍ بلقاء.. قريب.. لم يصدق..!
أفيقُ صباح الجمعة على رسالةٍ مفجعة.. مفجعة بكل ما يعنيه فقدكِ من معنى، وحد حبسها للدموع، فلم تنطلق، إلا حين وقفتُ على باب أمي.. أردد بذهول: هديل ماتت..!
ثم انفجر بركان الدموع، وما توقفَ، وزاده ضجيج المسجد، حتى الأطفال فيه يبكون.. يبكونكِ كما نفعل..!

* * * *

رحلتِ.. تاركةً خلفكِ استفهاماتٍ ذاهلة.. وسؤالاً يتكرر كلما سمعتُ (هديل ماتت).. أو (أحسن الله عزائكم).. هل ماتت حقاً..؟
هل يمكن لهذه المفردة.. التي نسمعها ونقرؤها ونشاهدها، نعيشها معنا بشكلٍ يومي.. أن تصبح الأقسى، حين تتعلق برحيلِ صديقةٍ كأنتِ.؟
كيف يرحل الأصدقاء..؟ وكيف يموتون.؟ شعورٌ مرّ جربته حين غبتِ.. يحملُ بينه سؤالاتٍ عدّة، كيف نعزّي أحداً في من نُعزّ..؟
اعتدتُ أن أعزّي أشخاصاً فيمن يحبون.. في أهاليهم وإخوتهم، لكن أن أعزّي في صديق، فهذا فوق ما أطيق..!
يضجّ المسجدُ.. وفي كل دمعة، أرى وجهك.. وتهزّني ذاكرةٌ وذكرى..
لقائي الأول.. والصدفة الجميلة التي جمعتنا..
مساءات الماسنجر وثرثرته، ويوم تخرجي الذي لم يذكرني فيه إلاّ بروحين.. كنتِ أحدهما، احتفالكِ الجميل بي رغم كل الظروف..
الكتب التي كانت تأتي وتروح.. مرسالنا فيها جامعة وقريبة ومواعيدٌ تضربُ منذ ليلة تسبقها..
معرض الكتاب الذي كنّا فيه، والأمسيات التي ضحكنا فيها على عثرة مقدمها.. أو غطرسته..
أخباركِ الصغيرة والكبيرة التي نتشاركها، نضحكُ على بعضها.. ونحزنُ على أخرى.. ونفتش في قوقل عن آخر المستجدات، والأخبار..
الأصدقاء الذين نملكهم.. ويسألون كل ذات غياب..
سرّي وسرّك...
وهاتف الجوال الذي يقتلني الآن كلما وقعت عيني فيه على مراسيل قديمة.. لا أقوى على محوها، أو إزهاق روحكِ فيها ولو رحلتِ.. ولو غابت بنا الأيام.. نحتسبكِ عند الله أيتها النقيّة الطاهرة..
أحسن الله العزاء لذاكرةٍ تتمزق بتفاصيل حملتها سنينُ معرفتك..
ولأماكن كانت لنا فيها ذكرى وحدث..
ولموعدٍ قريبٍ كان بيننا سبقني فيه إليكِ القدر..
ارقدي بسلامٍ آمنة مطمئنة.. راضيةً مرضية، لا يرحلُ من نحبّ إلاّ جسداً.. يغيبون.. تنطوي بهم الأيام.. لكنهم أحياء في ضمائرنا، وذاكرتنا.. ذكرى بذكرى. كلما مررنا على الأماكن، وكلما تكررت أمامنا المفردات التي حكيناها.. وفصول الحياة المختلفة..
ستبقين حيّة.. تمرّين طيفاً جميلاً كل جمعةٍ..
قبل أن تغربَ شمس يومه، تحصدين الدعوات الصادقة..
ستبقين حيّة.. حاضرة، شمساً لا تغيب..

مرام الموسى ،،

--------------------------------------------------------------------------------


(9)


نعم هديل .. افتقدناك!


(كانت كنفحةِ الطيب تماماً: شذيَّةً، جريئةً، جميلةً.. لكنها لم تدم طويلاً..)

* * * *

في صباح مورقٍ نديًّ في أوائل عام 1426هـ ، وفي قاعة ندوات عامة في جامعة الملك سعود بعليشة، كنت أجلس في الخلف مع العزيزتين: آلاء الزومان وآلاء باهبري، نستمع إلى تلك الندوة الثقافية عن العنف الأسري، ثم أقبلت إلينا فتاة تبدو على صفحات وجهها براءةٌ وبساطةٌ وودٌّ، وأخذت مكانها بين الآلاءتين محيَّيةً بمرحٍ: (هلا والله.. فقدتوني؟!) ابتسمنا جميعاً وأنا لم أعرفها بعد، ثم قدمتها إلي آلاء الزومان: (منال.. هذه هديل الحضيف!)!
غمرتني بهجةٌ.. وكان اللقاء الأول..!
في ذلك الصباح.. وبعد الندوة، سعدت بجلسةٍ حميمةٍ لا تنسى مع تلك الحمامة، شدني إليها تلقائيتها ونقاؤها، وحسن حديثها، وسعة ثقافتها، وعمق إحساسها وتذوُّقها لكل ما هو جميلٍ..
كجمال روحها تماماً..
لا أنسى يومها جولتنا في بهو قسم التربية الفنية المزين باللوحات الزيتية البديعة، وقد كانت (الهديل) مرشدتنا، وقفنا معها أمام كل لوحةٍ وقد بدت كصديقةٍ حميمة لها، واستغرقت تقرؤها لنا بلغةٍ من وجدان وشعور..
تبادلنا الأرقام، ثم عرفتها – بعد هذا اللقاء – من بعيدٍ، لكنها ظلت قريبةً مني بمواقف سخاءٍ وجودٍ، وخبيئة عمل أرجو لها عند الله القبول والرضا..

لقد أحبت هديلُ (الجمال) و(النقاء) و(الإحسان).. فرحلَتْ..
وطارَت الحمامة إلى (الجمال) الأبدي، و(النقاء) السرمدي، و(الجود) الذي لا ينفد..

تركت لنا هديل بعد رحيلها قصة جميلةً جميلةً.. لكل جيل الشباب، تعلمهم فيها كيف يغدو المرء في أصيل شبابه، فكراً معبراً وثفافةً فعَّالةً وضميراً متوقَّداً، وصداقةً مخلصةً مع كل أطياف الوطن، لم يستطع سوادٌ عظيمٌ من الناس أن يصنعها في عقود، وفعلتها هديل في سنوات كحلمٍ مرَّتْ..

تعلمنا هديل، أن العمرَ لا يقاس بـ(كم سنةٍ عشت).. ولكن.. (كم كفاً بذلت؟!).. ورحلت وقد تركت لنا مجموعة قصصية بديعة، ومسرحية معبرة، ومدونة جميلة، ورأياً خالداً، وذكرى عذبة في قلب كل من عرف هديل.. ومن لم يعرفها..
فأي شابة فعلتها من قبل؟!

إلى جنان الخلد أيتها العزيزة، إلى ربًّ رحيم طالما ناجيته بابتهالٍ وقربٍ، وإلى درجات أبرار عسى أن تعرجي إليها بخصال حسنة وفؤاد نقي.. وكفى بربك رحيماً..!


* * * *

والدنا د. محمد الحضيف، علمتنا الحزن حروفاً، وأبكيتنا في قصصك خيالاً، ثم شاء الله أن تكون قصة (هديل) – رأي العين – جسداً من حزن وعيوناً من دموع..
فكان الله معكم آل الحضيف، وأفرغ على قلوبكم الصبر والتسليم، وكتب لكم بيت الحمد وصلوات ورحمة وهدى..!

منال الدغيم ،،


--------------------------------------------------------------------------------


(10)

إلى هديل: وتبقين (ضيّا)

هديل .. أنا أكتب لكِ لأشفى، السنوات التي جمعتنا، الاجتماعات، الكتب، الروايات، الحوارات الطويلة.. التدوين.. المنتديات.. المراسيل.. جوالاتنا المتشابهة.. كل شيء يا هديل يشي بك.. كل شيء يقول يا هديل أنك لم ترحلي.. لأنك عظيمة والعظماء لا ينتهون بانتهاء حياتهم..

لن تكوني وحيدة يا صديقتي، هناك في قبرك وفي انتظار (باب الجنة) الذي سيفتح للمؤمنين.. سيؤنسكِ قرآن ربك الذي تحبين.. دعواتنا.. صلواتنا لأجلك.. كلها تأتيك هدايا في هذا الليل المخيف!

نحنُ أولى بالعزاء.. نحن اللائي نموت في هذه الدنيا دون أن نفطن لاستلاب أعمارنا منّا..
نمضي دون أن نترك أثراً.. مثلك لا يموت ولا يشيخ ولا ينتهي يا هديل..
مثلك رواية جميلة لا تنتهي بموت البطل، بل تبدأ بغيابه.. غيابه الذي يخلق الفارق في القصة..

إلهي رضينا.. وحمدنا.. وشكرنا.. فأنل قلوبنا وقلوب والديها وأهلها الرضوان والسلوى، وامنح هديل بما صبروا جنات عدن تجري من تحتها الأنهار.. تشرب من مائها فلا تظمأ أبداً..

هديل كففت يد حزني عنكِ.. لأني أشتاق إليكِ.. وكلما غادرنا أهلونا وأحبابنا كلما اقتربنا من النهاية خطوة.. لا بأس.. مزيداً من الخطوات لأجل الجنة.. لأجل لقياكِ ولقيا الأحبة هناك.. مزيداً من الصبر..
مزيداً من الرضا!
في الجنة لا نفتقد ولا نحزن ولا نبكي..
في الجنة نلقاكِ دوماً.. كما أنتِ.. بيضاء نقية.. حمامة وادعة.. تحمل رسالة عظيمة.. ولا تنساها..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.Hakim.alafdal.net
أسير المنتدى
مدير المنتدى
مدير المنتدى
أسير المنتدى


ذكر
عدد الرسائل : 3762
العمر : 36
المدينة : منداس
الهواية : لعب الشطرنج
المزاج : طيب واحب الخير
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

وداع هديل  الجزاء3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع هديل الجزاء3   وداع هديل  الجزاء3 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 11, 2008 12:04 am

وداع هديل  الجزاء3 4wqzlc7umtxs
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mendes.alafdal.net
 
وداع هديل الجزاء3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
§ منتديات لقاء العرب § :: الاســـــــــــــــرة :: ::عــالــم حــواء ::-
انتقل الى: