§ منتديات لقاء العرب §
نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! 920826ن الرحيم
Surprised
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول الي المنتدى اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو فتسجيلك يشرفنا في الإنضمام الي أسرة منتديات لقاء العرب
التسجيل سهل جدا وسريع ..
وتذكر دائما أن باب الإشراف مفتوح لكل عضو نشيط
** إدارة المنتدى **

§ منتديات لقاء العرب §
نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! 920826ن الرحيم
Surprised
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول الي المنتدى اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو فتسجيلك يشرفنا في الإنضمام الي أسرة منتديات لقاء العرب
التسجيل سهل جدا وسريع ..
وتذكر دائما أن باب الإشراف مفتوح لكل عضو نشيط
** إدارة المنتدى **

§ منتديات لقاء العرب §
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مركز
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمنية صديق
عضو جديد
عضو جديد
أمنية صديق


ذكر
عدد الرسائل : 4125
العمر : 33
المدينة : غليزان-منداس-
الهواية : انت في ميزك
المزاج : fooooooooor
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Empty
مُساهمةموضوع: نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!   نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Icon_minitimeالخميس يناير 08, 2009 2:01 pm

Surprised ورحمة الله وبركاته

(1) نُبُوءَته صَلَّى الله عليه وسَلَّم عن إتِّبَاع أُمَّته اليَهُود والنَّصَارَى:
أخْرَجَ البُخَارِيّ في صَحِيحه :
حَدَّثَنَا سَعِيد بن أبي مَرْيَم؛ ثَنَا غَسَّان؛ ثَنَا زَيْد بن أسْلَم؛ عن عَطَاء بن يَسَار؛ عن أبي سَعِيد رَضِيَ الله عَنْه أنَّ النَّبِيّ صَلَّى الله عليه وسَلَّم قال [ لتَتَّبِعُنَّ سُنَن مَن كان قَبْلكم شِبْرَاً بشِبْرَاً وذِرَاعَاً بذِرَاع، حتى لو سَلَكوا جُحْر ضَبّ لسَلَكْتُمُوه، قُلْنَا: يا رسول الله؛ اليَهُود والنَّصَارَى؟ قال: فمَنْ؟! ]، أي ومَنْ غَيْرهم.

دَرَجَة الحَدِيث:
صَحِيح، اتَّفَقَ عليه الشَّيْخَان.

تَحَقُّق النُّبُوءَة:
هكذا وَقَعَ الأمْر كما تَنَبَّأ به النَّبِيّ الصَّادِق صَلَّى الله عليه وسَلَّم، حيث تَتَبَّعَت أُمَّته صَلَّى الله عليه وسَلَّم سُنَن الأُمَم السَّابِقَة واقْتَفَت آثَارها، وتَطَبَّعَت بها في عاداتها وتَقَالِيدها عِشْرَةً وسُلُوكاً، فِكْرَاً وتَطْبِيقَاً، ولا تَزَال الحال عَلَى هذا المِنْوَال إلى يَوْمنا هذا، حَيْثُ أعْرَضَت الأُمَّة المُحَمَّدِيَّة عن حَضَارَتها الغَنِيَّة الثَّمِينَة وعاداتها ورَوَاسِبها الرَّفِيعَة المُمْتَازَة؛ وأقْبَلَت بنَهمْ وإعْجَاب عَلَى حَضَارَة غَيْرها مِنَ الأُمَم السَّابِقَة، الحَضَارَة المُنْهَارَة المُسْتَوْرَدَة التي سَئمَ أهلها منها وأثْبَتَت عَدَم جَدَارتها ومُسَايَرَتها للحَيَاة، أقْبَلَت الأُمَّة المُحَمَّدِيَّة عَلَيْها وطَبَّقَتْها في جَمِيع مَرَافِق حياتها، في سُلُوكها ومَلْبَسها ومأكلها ومَسْكَنها وعِشْرَتها، وكُلّ مَجَالات حياتها، وصَدَقَ رسول الله صَلَّى الله عليه وسَلَّم حين قال [ لو سَلَكوا جُحْر ضَبّ لسَلَكْتُمُوه ]، قال الحَافِظ ابن حَجَر [ والذي يَظْهَر أنَّ التَّخْصِيص إنَّمَا وَقَعَ لجُحْر الضَّب لشِدَّة ضِيقه ورَدَاءَته، مَعَ ذَلِك فإنَّهم لاقْتِفَائهم آثَارهم وإتِّبَاعهم طَرَائِقهم لو دَخَلُوا في مِثْل هذا الضِّيق الرَّدِيء؛ لتَبِعُوهُم ].

الأمْثِلَة التَّطْبِيقِيَّة (مُجَرَّد أمْثِلَة):
1- تَسْمِيَة الأبْنَاء بأسْمَاء غير عَرَبِيَّة وغير ذات معنى.
2- تَسْمِيَة المَحَال التّجَارِيَّة والشَّرِكَات بأسْمَاء أجْنَبِيَّة.
3- التَّشَبُّه بغير المُسْلِمِين في المَلْبَس والمأكل والمَشْرَب (بالمُسَمَّيَات، وبالفِكْر، وبالتَّطْبِيق).
4- التَّشَبُّه بهم في الأعْيَاد والمُنَاسَبَات (في الأسْمَاء، وطُرُق الاحْتِفَال).
5- الإتِّبَاع المُطْلَق لكل ما يَقُولُونه ويَنْشُرونه مِن أفْكَار ومَبَادِئ ومُعْتَقَدَات (اجْتِمَاعِيَّة، سِيَاسِيَّة، سُفُورِيَّة).
وغَيْر ذَلِك الكَثِير مِمَّا لا تَتَّسِع صَفَحَات المُنْتَدَى لذِكْره وتَفْصِيله، واللَّبِيب بالإشَارَة يَفْهَمُ.


(2) نُبُوءَته صَلَّى الله عليه وسَلَّم عن تَبَاهِي النَّاس في المَسَاجِد :
أخْرَج أبو دَاوُود في سُنَنِه :
حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن عَبْد الله الخُزَاعِيّ؛ ثَنَا غَسَّان؛ ثَنَا حَمَّاد بن سَلَمَة؛ عن أيُّوب؛ عن أبي قَلابَة؛ عن أَنَس؛ أن النَّبِيّ صَلَّى الله عليه وسَلَّم قال [ لا تَقُوم السَّاعَة حتى يَتَبَاهَى النَّاس في المَسَاجِد ].

دَرَجَة الحَدِيث :
صَحِيح، رِجَال إسْنَادَيّ النِّسَائِيّ وأبي دَاوُود في هذا الحَدِيث ثِقَات.

تَحَقُّق النُّبُوءَة :
صَدَقَ رَسُول الله صَلَّى الله عليه وسَلَّم، حَيْثُ أوْلَع نَوْع مِن المُسْلِمِين مِنْ قَدِيم الزَّمَان حتى الآن بتَشْيِيد المَسَاجِد وتَحْسِينها والتَّفَاخُر والتَّبَاهِي في هذا المَجَال، ويَشْهَد لذَلِك وُجُود مَسَاجِد عَظِيمَة بجوار بَعْضها البَعْض دون دَاعٍ لذَلِك، نَسْأل الله سُبْحَانَه وتعالى حُسْن النِّيَّة والإخْلاص في العَمَل.

الأمْثِلَة التَّطْبِيقِيَّة (مُجَرَّد أمْثِلَة):
1- كَثْرَة وتَقَارُب المَسَاجِد في المَنْطِقَة الوَاحِدَة، بَلْ وفي الشَّارِع الوَاحِد أيْضَاً، بلا ضَرُورَة لذَلِك، فَضْلاً عن وُجُود مَنَاطِق بأكْمَلها خَالِيَة مِن المَسَاجِد.
2- كَثْرَة الزَّخَارِف دَاخِل وخَارِج المَسْجِد، سَوَاء كَانَت زَخَارِف مِعْمَارِيَّة أو ألْوَان ورُسُومَات عَلَى الجُدْرَان والزُّجَاج والأسْقُف والأبْوَاب.
3- هذا الأمْر مِن عَادَات النَّصَارَى في كَنَائِسهم، وهو أمْر مُنْكَر عَلَى المُسْلِمِين، سَوَاء في التَّشَبُّه عُمُومَاً، أو في إتِّبَاع النَّصَارَى كما بَيَّنَّا في النُّبُوءَة السَّابِقَة، أو في تَزْيِين المَسَاجِد كما في هذه النُّبُوءَة.
4- ومِن إتِّبَاع النَّصَارَى أيْضَاً تَسْمِيَة المَسَاجِد بأسْمَاء أشْخَاص، سَوَاء مَنْ أنْفَقوا لبِنَائها أو أشْخَاص صَالِحِين مَاتوا قَدِيمَاً.
5- الأفْظَع مِنْ ذَلِك أنَّ المَسَاجِد صَارَت وَسِيلَة للكَسْب غير المَشْرُوع، وصَارَت وَسِيلَة للتَّحَايُل والتَّدْلِيس، فالقَانُون المِصْرِي عَلَى سَبِيل المِثَال يَسْمَح بإعْفَاءَات ضَرِيبِيَّة للمَبْنَى المُلْحَق به مَسْجِد، وبنَاءً عَلَى ذَلِك نَجِد كُلّ مَنْ يُرِيد تَخْفِيض ضَرَائِبه أو الإعْفَاء منها يقوم ببِنَاء مَسْجِد بالدُّور الأوَّل أو الأرْضِي مِنَ البِنَاء الذي يَبْنِيه، ويُلَقِّبُونها (زَاوِيَة) لكونها بغَيْر مئْذَنَة، حتى أنَّ بَعْض العُلَمَاء حَرَّم الصَّلاة في مِثْل هذه المَسَاجِد أو الزَّوَايَا، لأنَّ المَسْجِد كالمُصْحَف، لا يَجِب أنْ يَعْلُوه شَيْء.


3) نُبُوءَته صَلَّى الله عليه وسَلَّم عن سَنَوَات خَدَّاعَات:
أخْرَجَ ابن مَاجَه في سُنَنِه:
حَدَّثَنَا أبو بَكْر بْن شَيْبَة؛ ثَنَا يَزِيد بْن هَارُون؛ ثَنَا عَبْد المَلِك بْن قُدَامَة الجُمَحِيّ؛ عن إسْحَاق بْن أبي الفُرَات؛ عن المقبري؛ عن أبي هُرَيْرَة أنَّ النَّبِيّ صَلَّى الله عليه وسَلَّم قال [ سَيَأتِي عَلَى النَّاس سَنَوَات خَدَّاعَات، يُصَدَّق فيها الكَاذِب ويُكَذَّب فيها الصَّادِق، ويُؤْتَمَن فيها الخَائِن ويُخَوَّن فيها الأَمِين، ويَنْطِق فيها الرُّوَيْبِضَة، قِيْلَ: وما الرُّوَيْبِضَة؟ قال: الرَّجُل التَّافِه في أمْر العَامَّة ].
- سَنَوَات خَدَّاعَات: أي تَكْثُر فيها الأمْطَار ويَقِلّ الرِّيع، فذَلِك خِدَاعها، لأنها تُطَمِّعْهم في الخِصْب بالمَطَر ثُمَّ تَخْلِف، وقِيلَ الخَدَّاعَة قَلِيلَة المَطَر، والمَعْنَى المُرَاد هو أنها سَنَوَات تَنْقَلِب فيها الأُمُور وتَخْتَلِط.
- الرُّوَيْبِضَة: المَعْنَى اللُّغَوِي أي العَاجِز الذي رَبَضَ عن مَعَالِي الأُمُور وقَعَدَ عن طَلَبها، وزِيَادَة التَّاء للمُبَالَغَة، والمَعْنَى الاصْطِلاحِي أي الرَّجُل التَّافِة الذي لَيْسَ لَدَيْه مِن العِلْم شَيْء ويَتَحَدَّث في أمْر العَامَّة ويُفْتِيهم ويُسْنَد إلَيْهِ أمْرهم.
- التَّافِه: الخَسِيس الحَقِير.

دَرَجَة الحَدِيث:
صَحِيح بمَجْمُوع طُرُقه، صَحَّحَه الحَاكِم والذَّهَبِي.

تَحَقُّق النُّبُوءَة:
صَدَقَ رَسُول الله صَلَّى الله عليه وسَلَّم، فقد أتَتْ سَنَوَات خَدَّاعَات في زَمَاننا هذا الَّذِي تَغَيَّرَت فِيهِ القِيَم، فصَارَ اللَّبِق الكَاذِب زَعِيمَاً صَادِقَاً، والصَّادِق الصَّريح كَاذِبَاً مُفْتَرياً، كَمَا أصْبَحَ الخَوَنَة أُمَنَاء والعَكْس، نَسْأَل الله الرُّشْدَ والهِدَايَة، إنَّهُ وَلِيُّ ذَلِك والقَادِر عَلَيْه.

الأمْثِلَة التَّطْبِيقِيَّة (مُجَرَّد أمْثِلَة):
هي أكْثَر مِنْ أنْ تُعَد وتُحْصَى، وأنْتُم تَعْرِفُونهم بأسْمَائهم وصِفَاتهم ومَوَاقِعهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mendes.alafdal.net
أسير المنتدى
مدير المنتدى
مدير المنتدى
أسير المنتدى


ذكر
عدد الرسائل : 3762
العمر : 36
المدينة : منداس
الهواية : لعب الشطرنج
المزاج : طيب واحب الخير
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!   نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Icon_minitimeالخميس يناير 08, 2009 4:38 pm

Cool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mendes.alafdal.net
أمنية صديق
عضو جديد
عضو جديد
أمنية صديق


ذكر
عدد الرسائل : 4125
العمر : 33
المدينة : غليزان-منداس-
الهواية : انت في ميزك
المزاج : fooooooooor
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!   نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Icon_minitimeالخميس يناير 08, 2009 6:07 pm

العفووووووووووووووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mendes.alafdal.net
وداد
عضو جديد
عضو جديد
وداد


انثى
عدد الرسائل : 170
العمر : 31
المدينة : باتنة
الهواية : جزائرية
المزاج : cool
تاريخ التسجيل : 28/05/2009

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!   نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 04, 2009 7:09 am

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! N11s_BBfleGOrAi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!   نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 04, 2009 11:12 am

صلوا على النبي صلى الله عليه وسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عطر القلوب
عضو جديد
عضو جديد
عطر القلوب


انثى
عدد الرسائل : 2026
العمر : 28
المدينة : mendes
الهواية : miqi c'est ma vie
المزاج : Be cool don't go to school
تاريخ التسجيل : 22/05/2009

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!   نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! Icon_minitimeالأحد سبتمبر 06, 2009 2:29 pm

نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! 14049_1225495502


نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟! 14049_1225495599
اللهم صلي على سيدنا محمد و على اله و صحبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.htoof.com/2mintes.html
 
نبوءات رسول الله تتحقق فينا، فهل نعتبر؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
§ منتديات لقاء العرب § :: الدين الاسلامي :: قسم الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى: